ﻻ تلتفت لترى الرماةَ فربما
فُجِعَ الفؤاد لرؤية الرامينا
فلربما أبصرت خِلاً خادعاً
قد بات يرمي في الخفاء سنينا
ولربما أبصرت قوماً صُنتَهُم
باتوا مع الرامين والمؤذينا
كم في الحياة من فجائع فانطلق
ﻻ تلتفت وذر البلاءَ دَفِينا
إياك والتباهي بصلاح أمرك واستقامة مسلكك، وتذكر بأنك مستور أو لم تُختبر بعد، كُلنا أسوأ بكثير مما نبدو ولكنه رداء من الله اسمهُ الستر. فادعوا الله أن يديم علينا نعمة الستر.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.