ﻻ تلتفت لترى الرماةَ فربما
فُجِعَ الفؤاد لرؤية الرامينا
فلربما أبصرت خِلاً خادعاً
قد بات يرمي في الخفاء سنينا
ولربما أبصرت قوماً صُنتَهُم
باتوا مع الرامين والمؤذينا
كم في الحياة من فجائع فانطلق
ﻻ تلتفت وذر البلاءَ دَفِينا
فُجِعَ الفؤاد لرؤية الرامينا
فلربما أبصرت خِلاً خادعاً
قد بات يرمي في الخفاء سنينا
ولربما أبصرت قوماً صُنتَهُم
باتوا مع الرامين والمؤذينا
كم في الحياة من فجائع فانطلق
ﻻ تلتفت وذر البلاءَ دَفِينا
من عشاق ديوان الإمام الشافعي