maleka

أبى
إن قضيت عمري كله
أدعو لك
فلن أوفيك حقك
رحمك الله

اللسان ليس له عظام:
فعجبا!! كيف يكسر بعض القلوب
وكيف يجبر بعض القلوب
وكيف يقتل بعض القلوب
وكيف ينير به الله الدروب

فبلسانك ترتقى
وبلسانك تزف للجنة
وبلسانك ترتفع عند الله

طيب الله أوقات من نحب بالاعمال واﻻقوال الصالحة

يجوع اﻻنسان لحوار جيد
لذلك فإن النقاش مع شخص واع وعذوبة اﻷلسن، تمنحك شعورا بالراحة والثراء الفكرى، حتى وإن خالفك الرأى
و يفتح لك آفاقا جديدة
وسامة العقل مغرية جدا

ليس الخطر ان يقوم الصراع بين الحق والباطل، لكن الخطر أن يفقد الناس اﻻحساس بالفرق بين الحق والباطل

أحبوا بعضكم: فالفراق ﻻ يعطى انذارا
واسألوا عن بعضكم: فلا أحد يعلم متى ستكون آخر مكالمة أو لقاء
وتحملوا بعضكم: فإن كلمة "يا ليت" لن تعيد من رحل
وتذكروا: كلمة طيبة فى الحياة خيرا من قبلة على جبين ميت

هناك كلمات تكتب بالاصابع وأخرى بالقلوب
اﻻولى تذوب فى السطور
والثانية تذوب فى الصدور
اكتبوا بقلوبكم
وﻻ يكن هدف كلماتك "من سيعجب؟ او من يشارك؟"
عن جميل الحرف يوما ﻻ تحيد
وانشر الخير وشارك بالمفيد

عاشر من النـاس كبار العقــــــــول
وجانب الجهــــــــــال اهل الفضول
واشرب نقـــــــــــيع السم من عاقل
واسكب على الارض دواء الجهول
(رباعيات الخيام)

حتى كلمة "وداع" حين نقرأها من اليسار الى اليمين نجد فى طياتها أملاً

ضرير الروح ﻻ يرى وإن أبصر
وبصير القلب لو أغمض عينيه يرى أكثر
(جلال الدين الرومى)

القلق هو استخدام خاطئ للخيال

خلق الله سبعة أبحر وأحب من عبده دمعة (من أقوال بن قيم الجوزية)

ﻻ يوجد لقاءات عبثية فى الحياة
كل انسان تصادفه
اما اختبار او عقوبة او هدية من السماء

تبدأ الحرية حين ينتهى الجهل ﻷن منح الحرية لجاهل كمنح السلاح لمجنون

لا بد أن نستعيد قيمة المكتبات في بيوتنا، ذاك الركن الدافئ الذي يهرب إليه المرء من مشاق الحياة ومتاعبها، فيجد فيه حلا ومستراحا، ولا بد من تحبيب أبنائنا بالكتب وإنشاء علاقة ودية فيما بينهم وبينها، فبالقراءة وحدها تحلق الروح بعيدا، وتسمو وتعلو عن أدران الحياة الدنيا، على أن تكون مشروطة بقراء كل نافع ومفيد، وألا تقتصر على قراءة ما يمتع النفس بدون أن يضيف إليها شيئا حقيقيا، فالجوهر في الأثر المتروك في القارئ نفسه، ولا يتحقق بقراءة أي كتاب، بل يتحقق ضده إذا ما كان الكتاب ذا توجه مخالف للحق والفطرة