مشاركات الملفات الشخصية الجديدة

"إِن يعلَمِ اللَّهُ في قلوبِكُم خَيرًا يؤْتكُم خَيرًا"،يقول ابن القيّم : على قَدر صلاح النوايا تأتي العطايا.

ليس كل ابتعاد تخلي أو نسيان:
فهناك ابتعاد راحة وعزلة من الضغوط
وهناك ابتعاد ﻷننا اسرفنا في الحضور
فأصبح باهتاً في عيون اﻵخرين
وهنا ابتعاد عن القيل والقال والظنون
وهناك ابتعاد جاء نتيجة الخذلان
واﻻبتعاد بشتى أنواعه قد يكون راحة للنفس والروح والبدن

لا تنتظر منى كرماً حين تكون بخيلاً، ولا لطفاً حين تكون وقحاً، ولا صدقاً حين تكون منافقاً.. لا تنتظر منى ما لا أجده فيك.
- نجيب محفوظ

حين اختارك الله لطريق هدايته
ليس لأنك مميز أو لطاعةٍ منك
بل هي رحمة منه شملتك..
قد ينزعها منك في أي لحظة ..
لذلك لا تغتر بعملك ولا بعبادتك وسل الله الثبات !

كُنْ مُخَتِلف وﻻ تكُن ذَا مُخ تَلِف

من أجمل ما كتب اﻻمام الشافعي
وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا
سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا
واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً
يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا
قل للّذي مَلأ التّشاؤمُ قلبَه
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنّك بالّذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا

أكبر خطأ ارتكبناه بحق أنفسنا:
حينما توقعنا أن يضعنا اﻵخرون في نفسم المكانة التي وضعناهم بها
وأن يبادلونا اللهفة والود
كما نعطيهم توقعاتنا المبالغ بها
هي من جعلتنا نتجرع مرارة الخيبات

ﻟﻮ ﺗﺄﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺃﻥ الله ﺃﻋﻄﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ, ﻓﺜﻖ ﺃﻥ الله ﻟﻢ ﻳﻤﻨﻊ ﻋﻨﻚ ﺣﺎﺟﺔً ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﺇﻻ‌ ﻭﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻊ ﺧﻴﺮا تجهله.
- ابن قيم الجوزية

لا تيأس .. عندما لا يتحقق لك أمرا ..
حآول مرارا : وتكرارا .. فقطرة / الماء تحفر الصخر !! ليس بٱلقوة و لكن بالتكرار ...

قطعة السلاح قد تقتل إنساناً
أما اﻷفكار الخاطئة فقد تقتل شعوباً

للأسف تم تحذيرك عدة مرات أخي
تم التعديل على ردك لأنه يمنع منعا باتا الرد بغير العربية حتى لا تعرض عضويتك للحظر

اخوتى واحبابى ومجتمعى
السلام عليكم جميعا لقد اشتقت اليكم كثيرا
وانا اﻻن فى المنزل اكتب اليكم بعد ان غفوت لفترة

قيل ﻷحد السلف : كيف أنت ودينك ؟
فقال: هو ثوب تمزِّقهُ المعاصي ، وأرقِّعهُ بالاستغفار.
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه .

السلام عليكم جميعا
احدثكم من مطار روما فقد توقفت به ترانزيت
فاحببت ان اكتب لكم ﻻنى فعلا مفتقدة مجتمع تكاوزن

اللهم إن البيت بيتك والعبد عبدك وابن عبدك وابن أمتك ، حملتني على ما سخرت لي من خلقك ، حتى سيرتني في بلادك وبلغتني بنعمتك حتى أعنتني على قضاء مناسكك ، فإن كنت رضيت عني فازدد عني رضى ، وإلا فمن الآن قبل أن تنأى عن بيتك داري ، هذا أوان انصرافي إن أذنت لي غير مستبدل بك ولا ببيتك ، ولا راغب عنك ولا عن بيتك ، اللهم اصحبني العافية في بدني ، والعصمة في ديني وأحسن منقلبي، وارزقني طاعتك ما أبقيتني